منتديات كتانه
هذه الرسالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنـا كثيرا انضمامــك الينــــا
منتديات كتانه
هذه الرسالة تفيد بانك غير مسجل
ويسعدنـا كثيرا انضمامــك الينــــا
منتديات كتانه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كتانه

ثقافي ترفيهي معلومات مفيدة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» علاج شافي و نهائي للبرص (البهاق)
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالأحد نوفمبر 30, 2014 1:29 am من طرف نجمة الجنوب

» أخطار لا تعرفها تهدد حياتك في الحمام l
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 25, 2014 4:46 am من طرف Admin

» خاطرة جميلة
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 25, 2014 4:38 am من طرف Admin

» تعرف على الكيوي وفوائده
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 25, 2014 4:30 am من طرف Admin

» عجائب الدنيا السبع (الجديدة) : ماشو بيشو .. مدينة الانكا الضائعة
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالأربعاء أبريل 10, 2013 6:02 am من طرف Admin

» خلطة من الأعشاب تقيك بأمر الله تعالى من جميع أمراض الشتاء
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالسبت فبراير 23, 2013 6:26 am من طرف Admin

» اختراعات ومخترعون
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالخميس فبراير 21, 2013 5:20 am من طرف Admin

» تردد القنوات الاردنية على النايل سات
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالجمعة فبراير 15, 2013 10:19 pm من طرف Admin

» تردد القنوات الفلسطينية
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالجمعة فبراير 15, 2013 9:56 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى

 

 تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 1652
الموقع : كتــــــــــــــــــــــــــانه
تاريخ التسجيل : 29/01/2008

تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Empty
مُساهمةموضوع: تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي   تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي Icon_minitimeالخميس أبريل 02, 2009 1:49 am

الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي
ولعل في أكتشاف تواجد هذه الخلايا في لبن الأمهات، وما يمثله دورها الخلوي في نظام "بناء وإصلاح وتجديد وتطور" والصفات المظهرية Phenotype للمولود حتي يصل لمرحلة البلوغ تلمس بعض الحكمة من التشابه الخلوي/ النسجي/ العضوي/ النفسي الحادث بين من يجتمعون علي مرضعة واحدة (الرضاع يغير الطباع، ومع" كل مصة من ثدي الأم عاطفة جديدة").
كما يتبين لنا مدلولات الحديث النبوي الشريف: "يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب"(3)، كذلك ما أفاض به الفقهاء من من تفسير الحكمة من التحريم بالرضاع، وجعلها من رحمة الله تعالي أن:"وسع دائرة القرابة بإلحاق الرضاع بها، فبعض بدن الرضيع يتكون من لبن المرضع، وانه يرث منها من طباعها وأخلاقها كما يرث ولدها الذي ولدته"(4)، يقول الله تعالي:"حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة، وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم، وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم، وان تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف، إن الله كان غفورا رحيماً" (النساء: 23).
أنه اكتشاف مذهل يبين سذاجة التصور بأنه من الممكن محاكاة أو إستبدال لبن الأمهات بألبان صناعية اخري (إن لم تستدع الضرورة ذلك)، وفداحة "قطع السبيل" علي الرضاعة الطبيعية، وأهميتها الحيوية، تحت دعاوي واهية داحضة. إنه ما من أمر في مصلحة الناس إلا وقد حضت عليه تعاليم الإسلام وتوجيهاته، وضبطتها تشريعاته، ومن ذلك أمر الرضاعة الطبيعية، يقول جل شأنه:"والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة.." (البقرة:233).
إن لم تتول أمهاتهم أمر الرضاعة الطبيعية .. رفعة أو ثراء أو مكانة أو مرضاً، كان من شأن العرب ـ قديما وحديثاًـ أن يعهدوا أولادهم إلي مرضعات ليقوموا بإرضاع أبنائهم. مع أهمية الأحتياط لذلك وعدم التساهل فيه بل معرفته بدقه كي لا تختلط الأنساب فيزوج المرء ممن شاركته الرضاع، فهي كبعض أعضائه، وقد أكدت "الخلايا الجذعية ذلك".
الأهمية الصحية والنفسية والبدنية والاجتماعية والاقتصادية للرضاعة الطبيعية
إن الدراسات العلمية الحديثة تتوالي في سلسلة متصلة دالة علي الأهمية الصحية والنفسية والبدنية والاجتماعية والاقتصادية البالغة للرضاعة الطبيعية والتواصل الممتد بين الأم المرضعة ووليدها :"يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمْ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمْ الْعُسْرَ" (البقرة: 185). حتي تنامت في الغرب ـ الذي كان قد ابتعد كثيرا عن ذلك الأمر وحاول نقل عدواه تلك إلينا ـ الجمعيات المتعددة وأصدقاء الطفولة والمؤتمرات الداعية إلي العودة للرضاعة الطبيعية، و"تدعيم النساء في أخذ قرار بأن الرضاعة الطبيعية هي الأفضل لهن".
فالرضاعة الطبيعية تشكل عاملا حيويا وصحياً هاما يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي، وتعيد الرحم إلي حالته الطبيعية، وكذلك تساهم في التخلص من مخزون الطاقة الزائد، والشحم المتراكم أثناء الحمل، والسمنة المفرطة لدي الأمهات المرضعات. حيث وجد فريق من الباحثين بالمركز الطبي لمستشفى أطفال "سينسيناتي وجامعة سينسيناتي" بأوهايو بالولايات المتحدة أن هناك علاقة بين احتواء حليب الأم على مستويات عالية من البروتينات التي تنتجها الخلايا الدهنية والمسئولة عن تنظيم عمليات الأيض في الجسم والمعروفة باسم "اديبونيكتين" وبين الإصابة بالسمنة. حيث تقوم الخلايا الدهنية بإفراز هذا النوع من البروتينات التي تؤثر على كيفية معالجة الجسم للمواد السكرية والدهنية في الدم. كما أن هناك علاقة بين انخفاض مستوى هذا البروتين والإصابة بالسمنة المفرطة إضافة إلى النوع الثاني من مرض السكري ومقاومة الأنسولين وأمراض الشرايين التاجية.
واكتشف الباحثون أيضا أن هناك نوعا آخر من البروتينات في لبن الأم يسمى "ليبتين" يساعد أيضا في تنظيم الدهون في الجسم. ويشير الاختصاصيون إلي أن خطر الإصابة بالسمنة المفرطة يقل مع زيادة مدة الرضاعة الطبيعية، "فهناك تأثيراً تراكمياً، حيث أنه كلما طالت مدة تناول حليب الأم كلما تحسنت حالة السمنة"(5).
ومن رحمة الله تعالي أن جعل حليب الأم أيضاً متوازن ومتناسب العناصر (ماء88%، زلال 1.5%، دهن3.5%، سكر7%، أملاح0.2%، فيتامينات الخ)، مع احتياجات الطفل عبر مراحل نموه المختلفة إلي حين فصاله:"وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ"(لقمان:14)، ويقول تعالي: "وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ"(الأحقاف:15)
كما أن حليب الأمهات مُعقم، لا يحتاج إلي غلي، ومناسب في حرارته.. صيفا وشتاء، ولا يحتاج إلي تخفيف بالماء (كاللبن الحيواني)، وهو سهل الهضم، لا يحتاج إلي تحضير، كما أنه غير مكلف اقتصادياً، بل ويزيد من حدب وترابط وتماسك واصطفاف الأسرة حول الأم المرضعة ووليدها (6).
عودة عالمية للرضاعة الطبيعية
"باب العبور" مفتوح أيضاً للإجسام المناعية
وهو حليب غني ببروتينات الأجسام المضادة للأمراض. ولما كانت هذه الأجسام/ البروتينات ذات تركيب جزيئي كبير الحجم نسبيا فإن الله تعالي يجعل "الحاجز المعوي الدموي" يكون منفتحا ايضاً (كما الحال في الخلايا الجذعية) ليسمح بمرور هذه الجزئيات إلي جسم الوليد منذ الساعات الأولي عقب ولادتة. وبما يشير إلي أهمية تناول الرضيع "لبشائر" لبن أمه (أو ما يسمي باللبأ/السرسوب).
يقول المختصون البريطانيون إن تدني نسبة اعتماد الرضاعة الطبيعية في بريطانيا ينطوي على انتشار أمراض خطيرة بين الأطفال مثل التهابات الأمعاء. وعلاجها يكلف النظام الصحي في بريطانيا نحو خمسة وثلاثين مليون جنية إسترليني سنوياً. فضلا عن أن الأطفال الذين لا يرضعون حليب أمهاتهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض الحساسية، والأمراض المزمنة مثل الربو الذي يصاحبهم طوال حياتهم. وتشير الإحصاءات إلى أن نسبة الأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن تتراوح بين 40 إلى 50 % وتتدنى إلى أقل من ذلك في بعض المناطق بالرغم من السعي الدائب لرفعها، ونشر الوعي بأهمية الرضاعة الطبيعية والتقليل من نسبة لجوء الأمهات إلى قنينة الحليب. ويعتقد القائمون على البرنامج أن الأمهات لا يتلقين تعليمات كافية عن طريقة رضاعة الأطفال في المستشفيات، مما يتطلب تدريب القابلات والممرضات لإعطاء النصح والإرشاد عن هذا الأمر للأمهات في الأيام الأولى من الولادة.
الرضاعة الطبيعية تقوي من روابط الثقة ومشاعر الأمومة
ولقد ثبت أن الرضاعة الطبيعية تزيد من روابط الثقة والأعتماد بين الرضيع وأمه، وتقوي مشاعر الأمومة. فمن خلال تنامي ما سمي بهرمون "الثقة/ الأوكستوسين" في أدمغة الأمهات المرضعات عند إرضاع صغارهن، فالرضيع عندما يبدأ في مص الحليب من ثديي أمه، تنطلق سلسلة متصلة من العمليات في دماغ الأم تؤدي إلى نشوء هذا الهرمون. وما أحوجنا هذه الأيام إلي تقوية هذه الروابط، وزيادة تلك المشاعر!.
جملة القول: يعتقد خبراء البحث العلمي والطبي أن الخلايا الجذعية قادرة على تغيير تاريخ الأمراض البشرية عن طريق استخدامها لإصلاح نسج متخصصة أو عن طريق دفعها للنمو لتكون عضو حيوي معين. فضلا عن أهميتها في التعرف علي مراحل تطور جنين الإنسان من منظور جزيئي. كذلك وما يمثله دورها الخلوي في نظام "بناء وإصلاح وتجديد وتطور" والصفات المظهرية Phenotype للمولود حتي يصل لمرحلة البلوغ. ويبقي أن العلم الحديث بدراساته الجادة يشير إلي بعض الحكم العظيمة، والإعجاز الإلهي الذي تضمنته الشريعة الإسلامية، بمصدريها الباقين الخالدين: القران الكريم، وسنة الرسول المعصوم محمد صلي الله عليه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hisham2009kittanih.yoo7.com
 
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية2 الخلايا الجذعية، ودورها الحيوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كتانه  :: الإعجاز العلمي في القران-
انتقل الى: